تحوّل عشاق الكرة في الجزائر من مناصرين أوفياء لفريق مانشيستر سيتي بسبب نجمهم المفضل محرز، إلى أكبر ناقمين على مدرب الفريق السماوي، وذلك بسبب التهميش الذي يفرضه التقني الإسباني على ابن قرية بني سنوس، وكانت آخر حلقة من مسلسل ”غوارديولا – محرز” ما حدث في اللقاء الأخير، حيث انهار السيتي وتلقت شباكه ثلاثية بعد أن كان متفوقا بثنائية نظيفة، وذلك بعد أن اهتدى ”الفيلسوف” إلى إخراج الدولي الجزائري بين الشوطين، ما دفع برواد مواقع التواصل الاجتماعي إلى صب جام غضبهم على بيب متمنين له خسارة كل الألقاب لهذه السنة.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات