قال مواطنون في ڤالمة إن الولايات الغربية والشرقية استفادت من قطارات وترامواي وميترو، غير أن ڤالمة تعاني حتى في جانب حافلات النقل الحضري وهي الوسيلة الوحيدة المتوفرة محليا، وحتى مشروع السكة الحديدية مجمد ولا أثر في الأفق البعيد ولا القريب لخلق مدرج مطار، ومع ذلك فإن الولاية التي تسجل نسبة مشاركة مرتفعة في الانتخابات تقصى دائما من البرامج القطاعية. فهل هذا جزاء ”الڤالمية”؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات