توجه مساء اليوم 15 رب عائلة من ضحايا الرضع الثمانية الذين قضوا حرقا واختناقا بدار الولادة بمستشفى بشير بن ناصر بالوادي يوم 24 سبتمبر الماضي إلى البقاع المقدسة لأداء مناسك العمرة على عاتق السفارة السعودية بالجزائر التي تكفلت بهم في إطار التضامن مع مأساتهم التي اهتز لها الرأي العام الوطني.
وقد خص والي الوادي هذه العائلات بلقاء رسمي بدار الضيافة قبل انطلاقها باتجاه البقاع المقدسة كما أشاد باسم الحكومة باللفتة التضامنية لسفارة المملكة العربية السعودية الشقيقة.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات