جمعيات ثقافية.. أم روضات أطفال؟

38serv

+ -

 استلمت جمعية محلية ثقافية تدعى “حواء” بالقطب السكني حملة 1 في مدينة باتنة قرارا بغلق المحل المستأجر لممارسة نشاطها من طرف مديرية التجارة، على خلفية أنها تحولت من جمعية إلى روضة للأطفال. والغريب في أمر مئات الجمعيات الثقافية التي تنشط في ولاية باتنة، تحول جلها إلى روضات أطفال مع تغطية هذا الأمر بعدد من البرامج الثقافية التي تقدمها على مدار السنة.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات