استغرب العديد من المواطنين والنشطاء عبر صفحات التواصل الاجتماعي عدم زيارة وزير الصحة والسكان لولاية الأغواط وتأجيلها لعدة مرات، رغم تراكم المشاكل بالولاية، ومن أبرزها قضية المستشفى الجامعي الذي تأخر فتحه رغم وجود كلية الطب بالولاية منذ ست سنوات كاملة، وكذا عدم ترقية مدرسة التكوين شبه الطبي، وإقصاء الأطباء العامين العاملين في الولاية من الترقية إلى رتبة طبيب مختص على غرار باقي ولايات الجنوب.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات