لم يتوان رئيس مندوبية بلدية للسلطة الوطنية لمراقبة الانتخابات بإحدى بلديات ولاية الأغواط، وهو مدير مدرسة ابتدائية سابق، في إلحاق ابنه كعضو في اللجنة، إضافة إلى تسجيل ابنين آخرين كمؤطرين في المراكز الانتخابية في هذه البلدية النائية، وكذلك بنتيه في مراكز النساء، بينما رفض هذا المسؤول طلبات العديد من الشباب الالتحاق باللجنة أو تأطير مكاتب الانتخابات.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات