+ -

أكد الباحث والمختص في الشؤون الأمنية والجماعات المسلحة، أكرم خريف، أن فرنسا تعاني اليوم في منطقة الساحل ووجدت نفسها في ورطة في ظل معطيات موضوعية كشساعة المساحة وصعوبة التضاريس التي تحارب فيها الجماعات الإرهابية ونقص التعداد الذي سخرته في المعركة، ولم يستبعد أن تتدخل قوات دولية في المنطقة في ظل العجز الفرنسي.

وقال المختص الأمني، أكرم خريف، في اتصال مع "الخبر"، إن حادثة تصادم المروحيتين تأتي في ظرف زمني قصير بعد "استعراض عضلات قامت به الجماعات المسلحة في المنطقة الحدودية بين مالي والنيجر.. تم إثرها تنفيذ عمليات تمشيط واسعة استعان خلاها الجيش المالي بقوات فرنسية وقوات تابعة لعملية برخان النظامية وتكللت هذه العملية بالقضاء على العديد من عناصر الجماعات الإرهابية وحقق خلالها الجيش المالي بعض النتائج الإيجابية".

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات