بلغت درجة إهمال المدارس الابتدائية في ولاية الطارف، ذروة خطورتها على التلاميذ المتمدرسين وتعالت أصوات الأساتذة والأولياء والمجتمع المدني تعيب صمت الوالي تجاه الحالة السيئة للتمدرس، ومن ذلك لا إطعام إلا الوجبة الباردة، وغياب التدفئة وانعدام النقل المدرسي بالمناطق المعزولة وانعدام المياه مع خراب المراحيض والأوحال والمياه الراكدة والتعفن تحاصر عشرات المدارس.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات