تجمعت مجموعة من المواطنين الرافضين لإجراء الانتخابات الرئاسية، قبل وخلال وبعد انتهاء التجمع الشعبي الذي أشرف عليه مرشح طلائع الحريات للرئاسيات، علي بن فليس، في ثاني يوم من عمر الحملة الانتخابية، قُبالة مقر دار الثقافة عبد المجيد الشافعي بمدينة ڨالمة، وسط تعزيزات أمنية كبيرة.
ورفع المتجمهرون لافتات منددة بقرار عقد الرئاسيات ورفضها، كما حملوا راية وطنية كبيرة وهم مسمرو العيون إلى مدخل دار الثقافة عبد المجيد الشافعي ، الذي وصله بن فليس متأخرا عن الموعد المعلن بنحو ساعة كاملة ، وبنحو ساعة ونصف عن اعتلاء المنصة لتدخله أمام القالميين.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات