+ -

 في الوقت الذي يشتكي فيه مسؤولو بلدية عين وسارة في ولاية الجلفة، من انعدام الوعاء العقاري، توجد عدة قطع أرضية تم تهيئتها بالإسمنت وأسلاك البناء منذ سنوات الثمانينات والتسعينات تتوسط العمارات المتواجدة بجوار الفرع البلدي قرادة بلقاسم، يقال إنها تابعة لأحد البنوك مثلما تم الترويج له، وبقيت منذ ذلك الوقت مهملة. وعلمنا أن هناك أشخاصا يتنافسون على الاستيلاء عليها في إطار الاستثمار، نظرا لموقعها الاستراتيجي، فهل تتحرك الجهات المسؤولة من أجل منع بيعها أو الاستيلاء عليها من أجل المصلحة العامة؟المدير السابق لـ”سي.أي.أي”:

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات