الوقت متأخر الآن لأي حزب أو مترشح معارض أو بديل للنظام القائم، ليدخل السباق الرئاسي ويجمع حوله ملايين الناخبين يخرجون يوم الاقتراع بصوت عال لا يستطيع محترفو صناعة نتائج الانتخابات إسكاته أو إعلاء صوت آخر على صوت الناخبين الحقيقيين.
الوقت متأخر أيضا ليستعيد الرئيس بوتفليقة الصحة الكافية لتلاوة خطاب أمام جمع كبير من المنادين بالعهدة الرابعة، يعلن فيه استجابته لطلبهم. الوقت داهم الجميع بعدما انتظر الجميع الإشارة لأشهر طويلة أو استهلك الجميع وقته وطاقته في محاولة فهم الرسالة أو التحركات أو التقلبات الجوية داخل الدوائر الضيقة أو التقلبات الجوية في دوائر صناعة القرار الدولي ومصير الشعوب..
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات