تحول قطاع التشغيل بولاية الطارف إلى قطاع البطالة مثلما يصفه الشباب البطال في هذه الولاية، والذي يبحث عن فرص ضمن العقود المهنية والجامعية المعطلة منذ أكثر من سنة، في وقت لم تتحقق وعود مديرها الجديد الذي قطع على نفسه عهدا أمام الجميع بأنه سيكون البديل القادر على فك الألغام التي زرعتها الإدارة السابقة للقطاع، والتي ألغت تمديد أكثر من 1200 عقد جامعي ومهني بطريقة أغضبت المعنيين، حسب إحصائية رسمية لقطاع التشغيل، متبوعة بتوصية تنديد واستنكار من قبل المجلس الشعبي الولائي السنة الماضية.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات