38serv

صورة: أرشيف
+ -

جددت قوى البديل الديمقراطي رفضها خارطة طريق السلطة للخروج من الأزمة التي تعرفها البلاد، واصفة انتخابات 12 ديسمبر بـ"الوهمية".

وفي بيان عشية الذكرى الخامسة والستين لاندلاع ثورة الفاتح نوفمبر 1954، أكدت قوى البديل الديمقراطي أن ثورة 22 فيفري السلمية أصبحت أقوى وأقوى، رغم دخولها شهرها التاسع ورغم محاولات القمع وخلق الانقسامات في صفوف الشعب الجزائري.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات