كشف السفير التركي في الجزائر، محمت بوروي، عن ذكرى بقيت عالقة في ذهنه خلال مهمته في الجزائر التي سيغادرها قريبا، فعندما كان في جولة سياحية بصحاري تيميمون وبعد سفر لساعات طويلة قابله علم الجزائر منتصبا فوق أحد المباني الرسمية، فسأل مرافقيه: “هل مازلنا فوق التراب الجزائري بعد كل هذه المسافة؟” لأن السفير التركي في لحظة ما تخيل أنه عبر، خلال هذه الرحلة، إلى خارج الحدود الجزائرية.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات