+ -

 هذا مآل قاعة علاج متواجدة وسط حي سكني شعبي في مدينة قصر البخاري جنوبي المدية.. هي واحدة من ثلاث قاعات تم إنجازها بطريقة ارتجالية وعلى عجل قبل أزيد من 10 سنوات بتمويل من وكالة التنمية الاجتماعية لوزارة التضامن، ليتم عرض التنازل عنها على قطاع الصحة، لكن ذلك لم يتم استنادا إلى غياب صيغة قانونية لذلك، ناهيك عن مبرر عدم استجابة بنائها للمعايير التقنية المعمول بها، لتبقى القاعات الثلاث على هذه الحال، وهي تتوزع على بلدية قصر البخاري باثنتين وأخرى ريفية بقرية المزاتة في بلدية المفاتحة التابعة لنفس الدائرة الإدارية.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات