يشتكي مواطنون من أن عدة أحياء ببلدية الركنية في ولاية ڤالمة لم تحصل بعد على حقها في إعادة الاعتبار، خاصة من ناحية تعبيد الطرقات، وقالوا إنهم ”يصبحون على الغبرة ويمساو على الغرقة” تعبيرا عن حالة التدهور الكبير للأحياء من حيث التهيئة. وتساءل هؤلاء عن السبب الذي يقف وراء أن تشمل عمليات تزفيت الطرق أحياء دون أخرى، كما علق أحدهم على الوضع بكون أحياء لم تزفت منذ 35 سنة، في حين أن أحد الأحياء توقفت به العملية عند حدود أحد المسؤولين المحليين.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات