اعتبر سكان بلدية حمام النبائل بولاية ڤالمة، أن تفويت فرصة زيارة وزير السياحة لمنطقتهم، التي هي مهد عرش بني كبلوت، عائلة الأديب العالمي كاتب ياسين ليست بريئة من طرف بعض المسؤولين المحليين، حيث إن هذه المنطقة ولغاية اليوم، ورغم موقعها وجمالها، لم تحظ بزيارة أي وزير للسياحة للدفع بالحركة السياحية بها نحو مستقبل واعد، والأهم، حسبهم، هو موقع “الڤلتة الزرقاء” المزود الرئيسي لسكان المنطقة بالماء، وهي على قدر كبير من الجمال، وتحتاج لعناية خاصة لتحويلها لنقطة جذب سياحي، واعتبروا التركيز على منطقة بوشهرين وحمام المسخوطين في كل زيارة رسمية أمرا مبالغ فيه كثيرا.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات