عادت خلال الأيام الأخيرة، موازاة مع الدخول الاجتماعي، عصابات اللصوص التي تحترف خطف الهواتف النقالة والحقائب اليدوية من السيدات والتهديد بالأسلحة البيضاء، وهذا في قلب مدينة تبسة بمحيط متحف مينارف وقوس كركلا، بعد الجريمة الأخيرة التي راح ضحيتها دركي أزهقت روحه. فهل ستعود الدوريات الأمنية إلى هذه الأماكن حتى يستتب بها الأمن من جديد.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات