+ -

 أسرت مصادر مطلعة من بلدية سطيف، أن مسؤولا تم تحويله إلى ولاية في الجنوب الجزائري، لا تزال له اليد الطولى في أروقة البلدية، بدليل أن الجلسة العادية التي انعقدت، صبيحة أمس، وحدثت فيها مناوشات كبيرة بين الأعضاء ورئيس البلدية، مطالبين إياه بالاستقالة الفورية، عرفت غياب أحد الأعضاء الذي كان سيرجح الكفة لصالح رئيس البلدية أثناء التصويت لبسط وثيقة للتهدئة، حيث يروى أن هذا المنتخب وعد رئيس البلدية بأن يمضي لصالحه ثم غاب فجأة. وتأتي هذه التطورات ضمن محاولات من بعض النواب تشكيل جبهة ضد رئيس البلدية الذي أمر بفتح الكثير من التحقيقات، خاصة ملفات المشاريع التي هي محل تحقيق أمني.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات