شيء جميل ويستحق الإشادة ما أقدم عليه مؤخرا رئيس دائرة مسعد في ولاية الجلفة، إذ أمر بتحويل محلات الرئيس المهملة منذ سنوات إلى مدرسة مثلما تظهره الصورة، في محاولة للقضاء على مشكل الاكتظاظ وتقريب المؤسسة التعليمية من مساكن التلاميذ، خاصة في المناطق النائية أو التي تفتقد إلى مدارس. والحال أن الآلاف من محلات الرئيس السابقة، رغم استكمال إنجازها منذ أكثر من 10 سنوات وكان من المفروض توزيعها على الشباب البطال في كل بلدية، إلا أنها لم تذهب إلى الوجهة التي أنجزت من أجلها وظلت مهملة طيلة كل هذه السنوات حتى تحولت إلى بؤر للآفات الاجتماعية.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات