+ -

بعد تعيين بن عبد الرحمان يوسف، رئيسا لمجلس قضاء الجلفة مؤخرا، بعدما كان يشغل منصب رئيس محكمة حسين داي بالجزائر العاصمة واشتغل قبلها قاضي تحقيق بعدة محاكم، لكن آخرها محكمتي الحرّاش وسيدي امحمد اللتان لهما دلالة كبيرة عند المواطنين في الأيام الأخيرة، ويوحي هذا التعيين بقرب فتح عدة ملفات كانت طي النسيان في الجلفة، ما جعل الكثير منهم يعلّق على هذا التعيين بالقول: هل سيحمل لنا الوافد الجديد من الحرّاش وسيدي أمحمد ما يفضي إلى فتح ملفات كثيرة فيها شبهة بالولاية خاصة بأحياء ”قنّاني وبن جرمة” في عاصمة الولاية؟

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات