لكل نجاح ثمن كما أن لكل إخفاق تكاليف، وعدم اتخاذ قرار كارثة، وأي تخلٍّ عن المسؤولية انتحار. كل إضاءة مفيدة لكل انشغال أو نقاش أو قرار، وهي تساعد في الكثير من المرات على دق ناقوس الخطر.
تُقَدِّم الكثيرُ من الكتابات والتحليلات الحراكَ وكأنه أزمة أو على أنه هو الأزمة، في حين أن حركة 22 فبراير وضعت حدا لما تسبب فيه "السيستام" من تفاقم للمصاعب ومن انسدادات ومن تهديدات تراكمت ولم تجد لها حلا. لقد عبر الجزائريون، بهذا التجنيد غير المعهود، عن رفضهم سقوط بلادهم أو أن تستسلم للفوضى.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات