أضرب، أمس، مفتش عميد بالجمارك الجزائرية في ولاية الطارف أمام القاعدة الجمركية، منددا بما أسماه ”إرهاب الإدارة” وتعرضه لـ”أبشع أنواع ممارسات التعسف في أداء مهامه”، في سياق ”سياسة الفساد” التي تطارد الإطارات النظيفة العاملة في قطاع الجمارك. فهل ينظر مسؤولو القطاع لشكوى هذا الضابط والتحقق مما وقع له لإنصافه؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات