تحولت الزيارة التي قامت بها وزيرة الصناعة والمناجم، جميلة تمازيرت، إلى مصدر للتعجب بسبب استمرار اللجوء إلى برتوكولات مدرجة في لغة الخشب، مازالت تمارس من طرف بعض المسؤولين وكذا السلطات الولائية. مصدر هذه الغرابة أنه تم تكريم الوزيرة بطبع صورتها على قميص “تريكو” سلم لها تحت تصفيقات قلة من نواب البرلمان والمسؤولين المحليين بمصنع النسيج الجزائري - التركي.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات