أبدى وزراء الفلاحة والتنمية الريفية والأشغال العمومية والنقل والبيئة والتربية رغبة شديدة في زيارة ولاية خنشلة قريبا للوقوف على حجم معاناة سكان الجزائر العميقة مع الطرقات والمحيطات وتدهور البيئة ونقص المرافق التربوية، ومنح أغلفة مالية جديدة للنهوض بهذه القطاعات ودفع التنمية بالولاية التي تبقى متخلفة ومعزولة رغم الاسم الثوري الذي تحمله.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات