+ -

بعد تفطن بعض مشيعي جنازة الطفلين محمد وصالح خليف اللذين لقيا حتفهما غرقا بوادي الجبيسة في بلدية بكارية، شرقي عاصمة الولاية تبسة، لتواجد سيارة تقل أربعة أشخاص يمثلون الوالي المتواجد بالبقاع المقدسة لأداء فريضة الحج، بينهم مدير تنفيذي ومنتخب ولائي وممثل عن الوالي، قامت مجموعة من الشباب بمحاصرة المركبة، حيث عمد أحدهم لاعتراض طريق السيارة الرسمية التابعة للولاية، ليتدخل بعض العقلاء وقائد فرقة الدرك بغرض التهدئة بعد تقديم وعود بمقابلة مجموعة من سكان البلدية لطرح انشغالاتهم في جميع القطاعات لاسيما فيما تعلق بأخطار الفيضانات.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات