تحولت ”الكادنة” إلى أداة للسحر والشعوذة بآفلو لتعطيل مصالح الناس والتفريق بينهم، حيث عثر بعض الشباب أثناء قيامهم بحملة تنظيف للمقابر على آثار كثيرة للشعوذة والسحر وسط القبور، منها حروز وأكوام من الشعر والجلود وأشياء غريبة وصور لفتيات وشبان. ولعل ما لفت انتباههم صورة لفتاة تم كتابة حروف ورموز غير مفهومة فوقها، ووضع ثقب بها وتقييدها بكادنة صفراء. وتحولت ظاهرة السحر والشعوذة التي انتشرت بشكل واسع بالمنطقة إلى خطر يهدد وحدة العائلات وأدت إلى انتشار أمراض نفسية خطيرة وسط الشباب والفتيات.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات