+ -

لم يجد المدير الولائي للنقل لولاية تلمسان أي حرج من أن يعصي أوامر والي الولاية التي أسداها إليه، والخاصة بالسماح لحافلات النقل الجماعي وسيارات الأجرة العاملة على خط سبدو تلمسان بالتوقف عند قاعة الحفلات بوعلي قرب المستشفى الجامعي لتلمسان عند الذهاب إلى عاصمة الولاية فقط، بعد الشكاوى التي قدمها مواطنو مدينة سبدو الذين يعانون كثيرا منذ فتح المحطة البرية الجديدة، إلا أن المدير رغم هذه المعاناة وقرار الوالي يؤكد في كل مرة أنه لن يسمح بوجود هذه المحطة. والسؤال الذي بقي مطروحا: من يكون هذا المدير حتى يرفض تعليمات المسؤول الأول عن الولاية؟

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات