اتضح، حسب الأصداء التي انتشرت من محيط ديوان رئيس بلدية البليدة، الذي أعلن مؤخرا أمام مجلسه أنه مستقيل ولن يضيف لحظة واحدة في منصبه، أن السبب الرئيسي وراء ثورة ”المـــير” وقراره الصادم يعود بالأخص إلى الضغط الذي يلقاه عند النظر في اهتمامات المواطن من جهة وإلى تعطل سير المشاريع التنموية من جهة ثانية بسبب العراقيل الإدارية. والمصيبة، حسب متابعين للشأن المحلي، أن هذه العراقيل والبيروقراطية زادت من شدة الضغط على بقية المنتخبين الذين أصبحوا في خانة المتهمين بـ”فشل تسييرهم” لبلدية ”غنية”.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات