+ -

 ساعة التغيير لم تدق ما دامت عقلية “البايلك” لا زالت المسيطرة على ذهنية الموظفين بفرع لأحد البنوك العمومية ببلدية بابا أحسن، وبالضبط بشباك الدفع والتخليص، وجد زبائن أنفسهم ينتظرون حوالي ساعة كاملة ما بين الساعة التاسعة، توقيت فتح البنك إلى غاية العاشرة وخمس دقائق أمام شباك فارغ دون موظفين. وبعد احتجاج الزبائن تم تحويل موظف إلى مصلحة الدفع بعد ساعة من الانتظار. المواطنون الذين تعطلت مصالحهم بسبب غياب روح المسؤولية لدى بعض الموظفين، تساءلوا هل سنجد هذا الموظف الذي لم يقم بواجبه يتظاهر في الحراك ويطالب بالتغيير.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات