شدد فريق الشخصيات الوطنية المدعوة لقيادة الحوار الوطني الشامل، اليوم الخميس بالجزائر العاصمة، على أن هذا الحوار يعد "السبيل الوحيد" الذي من شأنه ضمان مخرج سلمي من الأزمة، يتماشى مع تطلعات الشعب الجزائري.
وفي تصريح للصحافة، عقب استقبالهم من قبل رئيس الدولة عبد القادر بن صالح، قرأه الرئيس الأسبق للمجلس الشعبي الوطني كريم يونس، أوضحت هذه الشخصيات أن مشاركتها في الجهد الجماعي المبذول قصد الخروج من الأزمة "لا يمليه (...) إلا الالتزام أمام الوطن والشعب"، مؤكدة على أن الحوار الوطني "يبقى السبيل الوحيد الذي يمكنه أن يضمن مخرجا سلميا يتماشى مع ما ينتظره الجزائريون والجزائريات".
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات