أقدم العشرات من سكان ليوة بولاية بسكرة على غلق مقر البلدية ليس من أجل الماء والكهرباء بل تضامنا مع الشاب بصيص عادل الذي حرم من الذهاب إلى مصر، حيث يتهم أحد المسؤولين المحليين بالتلاعب بالتذكرة ومنحها لفائدة ابنه، رغم أن القرعة أفرزته رفقة مسؤول آخر تنازل بدوره عن تذكرته لأخ المسؤول الأول. الشاب المقصى قام ببيع دراجته القديمة وأغراضه لشراء مستلزمات السفر، لكنه تفاجأ بمجرد دخوله مطار بسكرة بعدم وجود التأشيرة في الجواز الذي سلمه ليعود خائبا. فمن تواطأ ومن كان وراء هذه المؤامرة؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات