بلدية سيدي امحمد بن علي في غليزان التي أنشأها الاستعمار الفرنسي سنة 1876 لا تزال لحد الآن تحتوي على مركز بريدي واحد وأوحد يقدم خدماته لزهاء 24 ألف نسمة، وقد استفادت من مركز ثان انتهت أشغاله منذ مدة لكنه لم يفتح أبوابه، حيث تناهى إلى مسامعنا أنه لم يجهز بعد بالمعدات الضرورية. فهلا تحركت السلطات لجعله حيز الخدمة؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات