شيء مؤسف هذا الذي يحدث للسلطة في الجزائر... رئاسة الدولة تذهب إلى القاهرة لتبهدل البلد دبلوماسيا... وتنقل إلى هناك عشرات الآلاف من الأنصار.. لمناصرة الفريق الوطني ويعود رئيس الدول في جنح الظلام ويترك آلاف الشباب الذي صفق للفريق الوطني في ملعب القاهرة، يتركه عرضة للملاحقات بهراوات الشرطة المصرية... وكأن الشباب الذي ناصر الفريق الوطني في القاهرة غير الشباب الذي لعب وفاز بالكأس!ماذا تنتظرون من هيئة دبلوماسية في القاهرة على رأسها لاعب كرة يد ولا علاقة له بالدبلوماسية! لهذا وقعت تلك المهازل الدبلوماسية في تسيير زيارة رئيس الدولة إلى القاهرة. وتقع الآن تلك الأحداث المؤسفة المتعلقة ببقاء أبناء الجزائ...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال