لم يفهم سكان حي المعبودة بولاية سطيف السر وراء بقاء ملهى في حالة نشاط إلى غاية اليوم، حيث رفضت البلدية تجديده عقد الكراء وطالبته بديون متأخرة بأكثر من مليار سنتيم، ما يجعله في حالة نشاط غير شرعي، وهو الأمر الذي يعود بالأساس إلى عدم اتخاذ السلطات الولائية القرار الأخير بغلق الملهى. فماذا ينتظر الجميع، خاصة أن الملهى عرف العديد من حوادث الطعن والضرب والجرح بين زواره ليلا وخاصة في أعياد رأس السنة؟ وهل يفعلها الوالي ويطهر محيط المدينة مثلما حدث مع نقطة بيع الخمور بالمدخل الشرقي للمدينة؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات