من غرائب ولاية خنشلة التي يتداولها الناس في أحاديثهم اليوم قصة سد بابار الذي دشّن سنة 1993 ويقع بإقليم هذه البلدية التي حمل اسمها. أما وجه الغرابة أن سكان هذه البلدية لا يشربون من مياهه إلى يومنا هذا، بل يستفيد من تلك المياه سكان بلديات مجاورة (بصحتهم). أكثر من ذلك “التهم” سد بابار منذ تدشينه إلى اليوم 23 شابا من أبناء البلدة، راحوا يسبحون في مياهه. أليست الصورة أقرب إلى “شيعة بلا شبعة”؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات