رغم إنصاف مجلس التأديب في مديرية التربية ببرج بوعريريج لعون المخزن بثانوية بوشمال محمد بالمنصورة، وتبرئته من تهمة الشتم عقب مثوله أمامها، إثر تعرضه للشتم من طرف موظفة بالثانوية رفقة زملائه وصدور قرار إعادة إدماجه في منصبه، فوجئ بقرار تحويله في نفس اليوم إلى ثانوية بوضياف في عين تاغروت، على بعد حوالي 70 كيلومترا، تحت عنوان “ضرورة المصلحة”، وأجرته لا يمكنها مقاومة المصاريف الزائدة. بعض زملائه همسوا بأن المشتكى منها أقسمت على طرده من المؤسسة، فكان لها ما أرادت. ويبقى السؤال: ما فائدة قرار مجلس التأديب مادام القرار اتُّخذ بإرادة أقوى؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات