ما أشبه اليوم بالبارحة... والتاريخ فعلا يعيد نفسه. الثورة الجزائرية التي اندلعت في أواسط الخمسينيات حملت الشباب المهاجر في أوروبا، الذين يلعبون كرة القدم في فرنسا خاصة، حملتهم على الانضمام إلى الثورة انسجاما مع قضية شعبهم... وتكون فريق جبهة التحرير لكرة القدم في خضم معركة التحرير الوطني، وكانت عظمة هذا الفريق لا توصف، بحيث كان فريق جبهة التحرير يغلب فرقا لدول مستقلة مثل تونس والمغرب وألمانيا والصين والعراق. وغيرها من الدول!وكانت حرارة الثورة موجودة في قدم كل لاعب من لاعبي هذا الفريق، والتاريخ يعيد نفسه، فقد انضم الشباب من مختلف أنحاء أوروبا إلى الفريق الوطني لكرة القدم اليوم في خضم الثورة الشع...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال