”كنت أظن أن الاستدعاء متعلق بالشكوى التي قدمناها ضد ملفات فساد بعين البيضاء في أم البواقي، فإذا به أمر من النائب العام لسماعي حول منشورات يعود تاريخ كتابتها إلى ما قبل 22 فيفري ومن بينها فيديو تعرض بلقاسم ساحلي للطرد يوم 9 فيفري بالمسرح الجهوي في عين البيضاء والذي كنت فيه من بين الشباب الحرّ ولست نادما، فظننت لوهلة أن بوتفليقة أو جماعته هم من طلبوا هذا التحقيق، وقد خُتمت المحاضر بسؤال إن كنت مستعدا للمثول أمام القضاء فكان جوابي بـ”نعم”. هكذا كتب المنسق الوطني للجنة الوطنية للدفاع عن حقوق البطالين، نوفل شكاوي، على صفحته بـ”فايسبوك”، وقد حركت القضية تساؤلات كبرى حول ما يحدث بالبلد.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات