رغم تعديل توقيت العمل في الجنوب منذ جوان الفارط لانطلاق الدوام من السادسة والنصف صباحا، إلا أن المستمع للإذاعات المحلية بهذه المنطقة أو عبر الأنترنيت والقمر الصناعي يلاحظ أن هذه الإذاعات مازالت تعمل حسب التوقيت الأول لتباشر برامجها بعد السابعة والنصف صباحا بعد نشرة القناة الأولى، وتقديم فقرات دينية وأدعية لافتتاح الصباح رغم أن العمال في مكاتبهم منذ أكثر من ساعة والناس توجهت للأسواق وعادت منها إلى البيوت. فهل تستفيق الإذاعة من سباتها وتعدل مواقيتها لترافق الناس في حياتهم اليومية؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات