مع اقتراب ساعة حركة واسعة في سلك القضاة، تعتزم الوصاية تجسيدها قبل العطلة القضائية، ازدادت وتيرة معالجة الملفات ونفض الغبار عن الملفات التي كانت في الأدراج منذ عشرية كاملة، حيث يتم الاستماع إلى مئات المتهمين في قضايا الفساد على مستوى كامل التراب الوطني في عمل غير مسبوق للقضاء. وقد تساءل البعض “هل فعلا تحرّر القضاء من القيود التي كانت مفروضة عليه؟ أم أن حركة التنقل في سلك القضاة هي التي دفعتهم لتحريك الملفات إنقاذا لرؤوسهم؟”.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات