بعد أقل من ثلاثة أسابيع من وفاة والدته بعد مرض عضال بمدينة ورڤلة، تولى السيد سليمان شنين، نهاية هذا الأسبوع، رئاسة المجلس الشعبي الوطني رغم أنه من حزب معارض لا يضم عددا كبيرا من الأصوات من مجموع الأعضاء. فهل الانتخاب كان بفضل الحراك الشعبي لكونه من مؤيديه أو يعود لتمثيله الجنوب من أجل إبراز اهتمام السلطة بهذه المنطقة، أو بفضل دعوة الوالدة المرحومة التي تمنت أن يكون ابنها مسؤولا وتحقق ذلك بعد وفاتها؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات