استطاع أحد المديرين ممن يشرفون على أحد مرافق الترفيه ببشار أن يتحول إلى عنوان لـ”عمولة غريبة”، وهو طلبه صراحة 2000 دج للاستفادة من الخدمات التي يقدمها هذا المرفق الذي يتولى تسييره. ورغم شكاوى بعض الجمعيات الثقافية والرياضية، إلا أن المعني لا يزال لحد كتابة هذه الأسطر يتمادى في تصرفاته. كثير من رؤساء الجمعيات علقوا أن الدولة كانت محظوظة في عدم تولي هذا المسؤول تسيير مديرية كبيرة.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات