+ -

يوجّه الرئيس المؤقت، عبد القادر بن صالح، مساء غد الخميس، خطابا للأمة بمناسبة الذكرى الـ 57 للاستقلال وعيد الشباب. وإذا ما صدقت المعلومات، فإن بن صالح الذي يطالبه الحراك الشعبي منذ 22 فبراير بالرحيل، قد يعلن عن استعداد “السلطة” للحوار مع المعارضة والتفاوض معها على مبادرتها التي سترى النور يوم 6 جويلية. كما تفيد تسريبات أن بن صالح، سيتحدث مضطرا، عن مصيره لما بعد 9 جويلية تاريخ انتهاء “مهلته الدستورية” على رأس الدولة عن سلطة تنظيم ومراقبة الانتخابات والاستجابة قريبا جدا لمطلب الحراك بتغيير الحكومة وعن الرئاسيات واستدعاء الهيئة الناخبة.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات