ما فتئ رئيس بلدية أولاد إدريس في ولاية سوق أهراس، يتشفى في زميلته بالمجلس البلدي التي تعرضت، نهاية الأسبوع الماضي، للضرب المبرح من طرف أحد الذين يسيطرون على سوق العقار بالمنطقة، حيث كانت عضو المجلس ضمن اللجنة التي أمرت بإزالة الأسلاك الشائكة حول وعاء عقاري بمدخل منطقة لحدب. ”المير” لم يحرك ساكنا تجاه شكوى زميلته فحسب، بل ذهب إلى حد توبيخها بداعي المبالغة في تدخلاتها لحماية أملاك ”البايلك” من جهة، ومذكرا إياها باعتراضها على قائمته التي أعدها للاستفادة من منحة قفة رمضان من جهة أخرى، وهما الملفان اللذان يلاحقان رئيس البلدية أمام محكمة سدراتة.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات