دفع قرار الطرد من السكن الوظيفي، الكائن بمدرسة علوم الرياضة في بلدية دالي ابراهيم بالجزائر العاصمة، والصادر في حق بن السليخ البشير، إلى تفكير الأخير في الانتحار، وهو الذي وصف الأمر بـ”عيب وعار” على وزارة الشباب والرياضة، كون المعني إطارا موظفا بالوزارة وكان رئيسا لنقابة السناباب لمدة خمس سنوات، وتحمّل خلالها العديد من الضغوط والمساومات، مثلما يقول، قبل أن ينتهي به الأمر إلى الطرد من المسكن الوظيفي. وربط الضحية القرار بمواقفه القديمة والجديدة التي تصب كلها في كشف بؤر الفساد في وزارة الشباب والرياضة، ما جعله عرضة للتضييق والخنق. فهل ينصف برناوي هذا الإطار قبل الانتحار؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات