+ -

فور ظهور قائمة المستفيدين من السكنات الاجتماعية بدائرة عمي موسى في غليزان، دخلت فئة من المقصين من هذه القائمة في إضراب عن الطعام، مطالبين رئيس الدائرة بالعدول عن قراره وإدراجهم في قائمة المستفيدين، مؤكدين له مواصلتهم الإضراب عن الطعام حتى يسترجعوا حقهم. لكن رئيس الدائرة، مثلما جاء على لسان هؤلاء، كان رده باردا بقوله: “أنا خاطيني شوفو الوالي”. كان الأحرى بهذا المسؤول تهدئة الأوضاع ومحاورة المضربين مع التبيان لهم قانونيا سبب إقصائهم من قائمة السكن وليس صب الزيت على النار وإلقاء المشكل على الوالي.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات