يبقى ما يسمى سوق الجملة لبلدية خروبة التابعة لدائرة بودواو مهجورا منذ عدة سنوات بسبب إهمال السلطات المحلية والولائية المشروع رغم كونه يقع في مكان مهم، ليتحول إلى وكر للفساد وترويج المخدرات، حيث تأثرت بناياته بشكل ملفت وكأنها تعرضت إلى قصف بكل أنواع الأسلحة الثقيلة مثلما تبينه الصورة.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات