لايزال سكان منطقة المعذر التابعة لبلدية بنهار في الجلفة وكذا سكان العديد من المداشر التابعة لبلدية أولاد أمعرف في المدية، المعروفة بكثرة الحشرات الحاملة للأمراض وكذا العقارب، يعانون من انعدام الخدمات الصحية رغم تواجد قاعة للعلاج (عزار عزار الظاهرة في الصورة) على حافة الطريق الوطني رقم 40 الرابط بين ولايات الشرق بالغرب وكذا الطريق نحو بلدية أولاد أمعرف، وهي مغلقة منذ أزيد من خمس سنوات، وهو ما يجبر المرضى والمصابين في مختلف الحوادث وبالأخص ضحايا لسعات العقارب، يوميا، على التنقل إلى عيادة الثكنة العسكرية في بوغزول لتلقي العلاج استعجاليا. والسؤال المطروح لماذا أنشئت هذه القاعة في هذا المكان الحساس دون تقديم أي خدمات؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات