+ -

يأمل منتسبو المؤسسة العمومية للتلفزيون في أن تصل رياح التغيير، التي هبت على مبنى شارع الشهداء، لتمس الأشخاص الذين تمكنوا من مناصب ومسؤوليات رغم عدم استيفائهم الشروط المطلوبة خاصة المستوى الجامعي الذي يعد شرطا أساسيا في التوظيف، مثلما هو حال أحد الأقسام المرتبطة بالأخبار، مستفيدين من امتيازات غير مستحقة بفضل شبكة العلاقات الخاصة والروابط العائلية.ويذكر هؤلاء أن فوضى التعيينات والتوظيف بالتلفزيون همشت كفاءات كان يمكن لها أن تسهم في الارتقاء بمحتوى البرامج والحصص المختلفة، وكرست لرداءة سلطة الأمر الواقع التي داست على القانون. فهل يقوى المدير الجديد على إعادة الحق لأصحابه انتصارا للمهنية والاحترافية؟

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات